تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
أبيض وأسود
المدة:
95 دقيقة
سنة الإنتاج:
1946
القصة:
يرتبط حسن براقصة ويتزوجا، ولكنها تقرر الانفصال عنه حينما تشتهر ويطلب زواجها أحد الأثرياء اللبنانيين.
القصة الأصلية:
قصة: المرأة لعبتها الرجل (بيير لويس)
قصة
سيناريو
حوار
إنتاج
إخراج
تمثيل
اسم المحاضرة في أول الفيلم "البحث عن السعادة".
رقم عربة إيزاك: 5358.
الفيلم الأول الذي يقوم بتصويره المخرج باسم "خديجة الحسناء".
لعبة تدلع حسن: "نسانيسو" - وتطلق عليه بعد المشاكل: "حسن وابور الجاز".
حكمة على محل الفول: أكل الفول يفتَّح العقل المقفول، إذا خلص الفول أنا موش مسئول.
إبراهيم: الست بتاعتي.. سنية جنح.
حسن: عاشت المحاكم يا فندم.
حسن: عاشت المحاكم يا فندم.
حسن: طب خدي أنتي يا حماتي.
سنية: لا ماخودش، أنا عاملة ريجيمة.
سنية: لا ماخودش، أنا عاملة ريجيمة.
حسن: طيب، مد إيدك يا إبراهيم أفندي.
إبراهيم: أمد إيدي على إيه؟! هو فيه حاجة؟! طيب البرتقان اللي كنا بناكله هناك، البترقانة أد كده..
حسن: يا سلام.
إبراهيم: ده إيه ده؟ مشمش ده؟!
حسن: أمال حايكون إيه؟!
إبراهيم: ده المشمش اللي كنا بناكله واحنا مسافرين، المشمشة أد كده. وده إيه ده؟!
حسن: ده عنب.
إبراهيم: عنب؟!
حسن: آه، بس من تغفيلهم هنا، بيسموه بطيخ.
إبراهيم: أمد إيدي على إيه؟! هو فيه حاجة؟! طيب البرتقان اللي كنا بناكله هناك، البترقانة أد كده..
حسن: يا سلام.
إبراهيم: ده إيه ده؟ مشمش ده؟!
حسن: أمال حايكون إيه؟!
إبراهيم: ده المشمش اللي كنا بناكله واحنا مسافرين، المشمشة أد كده. وده إيه ده؟!
حسن: ده عنب.
إبراهيم: عنب؟!
حسن: آه، بس من تغفيلهم هنا، بيسموه بطيخ.
لعبة: قومي، قومي يا ماما.
حسن: تقوم على فين؟
لعبة: على أوتيل، لغاية مانشوفلينا appartement أقدر أعيش فيها.
حسن: أبارتمان؟!
سنية: أيوة، فيللا في الزمالك.. في جاردن سيتينج.
حسن: تقوم على فين؟
لعبة: على أوتيل، لغاية مانشوفلينا appartement أقدر أعيش فيها.
حسن: أبارتمان؟!
سنية: أيوة، فيللا في الزمالك.. في جاردن سيتينج.
في بداية الفيلم نرى يَد بائع الفول اليُمنى لأسفل، ولكن في اللقطة التالية (الأقرب) نراها مرفوعة.
بعد مرور حوالي ربع ساعة على الفيلم، نرى حسن ولعبة في وضع قريب من بعضهما البعض، ولكن في اللقطة التالية (الأبعد) نرى بُعدًا أكبر بينهما.
عندما يسأل حسن لعبة إذا كانت تعمل راقصة نرى تعابير وجهها حزينة وهي تنظر لأسفل، ولكن في اللقطة التالية مباشرةً نرى وجهها بدون نفس التعابير.
عندما تحضن لعبة حسن نرى رأسه مستقيمًا، ولكن في اللقطة التالية من الجهة الأخرى نرى رأسه مائلًا لأسفل.
قبلما يسأل إيزاك الأخرس عما يطلب نراه يَهِمّ بأن يمسك حامل الدولاب بيديه، ولكن في اللقطة التالية نراه وهو ممسكًا به بالفعل.
بعض الألفاظ لا تَتَمَاشَى مع حركات الفم. مثل سؤال لعبة: "إيه تاني جرى إيه"، نرى حركة فمها يقول: "إيه تاني فيه إيه".
عندما يُسْقِط حسن الصناديق تَهِمّ الزبونة بالوقوف، ولكن في اللقطة التالية نراها قد وقفت بالفعل.
في نهاية الفيلم نرى كلٍ من حسن ولعبة ينظران بعيدًا عن بعضهما البعض، ولكن في اللقطة التالية نراهما ينظران لبعضهما البعض.
(من جيران لعبة)
(بترو طنوس)