تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
ألوان
المدة:
75 دقيقة
سنة الإنتاج:
1989
التصنيف:
دراما
القصة:
يرسل البعض رجالًا لاقتحام منزل رؤوف واغتصاب ابنته، وذلك عِقابًا له على رفضه رشوة في الوزارة. ثم تتزوج الابنة بعد أن تفيق من محنتها من خطيبها ويسافرا للخارج. إلى أن تكتشف وجود علاقة بين ابنة عمتها التي ساعدتها في أزمتها وبين زوجها.
قصة
سيناريو
حوار
إنتاج
إخراج
تمثيل
رقم تاكسي الفندق: 62261.
رقم سرير نادية في المستشفى: 333.
نادية ظلت أكثر من سنتان في مصحة العلاج النفسي.
اسم شركة كمال: "شركة الشمس للسياحة".
اقتباس من الكتاب المقدس: حيث يقول بركة: «من التراب، للتراب نعود»، ونص الآية الأصلي هو: "بِعَرَقِ وَجْهِكَ تَأْكُلُ خُبْزًا حَتَّى تَعُودَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أُخِذْتَ مِنْهَا. لأَنَّكَ تُرَابٌ، وَإِلَى تُرَابٍ تَعُودُ".
كمال: كان لازم يفهم أن المجتمع اتغيَّر! أن اللي عاملين أبطال اليومين دول هما الحرامية..
والد نادية : (بصوتها) لو كل واحد حايسكت ع اللي بيحصل، تبقى البلد ماطلعتشي رجالة!
بركة: اتفضلي، وردة جميلة.. عشان وردة أجمل.
بركة: السجن مش دايمًا مكان للمجرمين، ده ساعات بيبقى مكان للناس اللي بتقول "لأ"، لحاجات كتير أوي بتحصل الأيام دي.
في أوائل اللقطات نرى نادية تمسك بيد والدها عندما يفتحان الباب، ولكن في اللقطة التالية من الجانب نرى وَضْع اليد للأسفل مع انضمام الأصابع عكس اللقطة السابقة.
بعض الكلمات لا تتوافق مع حركات الفم.
عندما يلقي بركة بمقص الزرع على الأرض نلاحظ أنه لا يوجد حشائش عالية أمامه، ولكن في اللقطة التالية (الأبعد) لا يظهر المقص على الأرض من علو الحشائش.