سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

جديد من الدهليز: يمكنك الآن تركيب وجهك على أي ميم في الموقع باستخدام الذكاء الاصطناعي. إبدأ هنا الآن.
موقع الدهليز مجاني بالكامل 100%!
اقتباسات (8)
سامح: (مُحَدِّثًا نفسه) لما جرس الباب يضرب، وقولت لروحك ماتفتحش الباب كالعادة وفتحته! عارف أنه كان يوم باين! باين من أوِّله! باين من أوله.. أهوه! الحمد لله.. لأنك أنت لازم تسمع كلام روحك وتعرف أن الحاجة اللي بتفكَّر فيها في الأول هيَّ الصح.
ليلى: سامح أنت مبسوط م العيشة اللي أنت عايشها دي؟!
سامح: لحد ما جرس الباب ده دق، وحضرتك شرَّفتيني، واتكرَّمتي وطفِّشتي البنوتة اللي كانت جاية زيارة ليَّ، أنا كنت في قمة السعادة.
سامح: وبعدين الأخ ده اللي اسمه مصطفى ده، لو كان مش شايف كده، ما بناقص! تتجوِّزيه ليه؟!
ليلى: تفتكر بعد ما.. مانوصل للمرحلة دي، ممكن نختار؟!
سامح: أكره حاجة عليَّ في الدنيا.. جرس الباب أو جرس التليفون.. وكل جرس، بيبقى وراه مصيبة.
ليلى: كل ده سمك وجمبري؟! ده أنت كنت ناوي للبت دي على نية سودا!
سامح: هاها.. وحياتك كله لإنقاذ ماء الوجه لا أكثر.. كان زمان..
حازم: تشرب قهوة؟
يحيى: يا ريت، دماغي مقلوبة.
حازم: يمكن لما تتقلب ترجع تفتكر تاني.. ياللا..
سلمى: باحبك.
وائل: وأنا كمان.. يعني خلاص؟ مش حاتسبيني؟
سلمى: إن أنا وأنت نفضل مع بعض، دي الحاجة الوحيدة الصح.. وسط كل الجنان اللي إحنا عايشين فيه..
سامح: (لنفسه) وآدي درس كمان النهاردة عشان مافتحش الباب أبدًا! عشان دايمًا، ورا الباب، بلاوي.
إعلان الفيلم