سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

جديد من الدهليز: يمكنك الآن تركيب وجهك على أي ميم في الموقع باستخدام الذكاء الاصطناعي. إبدأ هنا الآن.
موقع الدهليز مجاني بالكامل 100%!
تقييم الدهليز
عن الفيلم
نوع الفيلم: ألوان
المدة: 123 دقيقة
سنة الإنتاج: 1980
القصة: يكتشف رمزي الذي يعمل بأحد الفنادق وجود حقيبة بها أموال كثيرة مع أحد النزلاء، ويخطط لسرقتها والهرب بها، فتطارده العصابة التي كانت تخطط لسرقة الحقيبة أيضًا، فيضطر للاختباء داخل مطعم تديره أسرة مكوَّنة من رجل مُسِن وزوجته.
القصة الأصلية: فيلم: ساعى البريد يدق الجرس مرتين
تمثيل
منوعات (1)
  ظهر كلا من الفنان أحمد بدير والفنان رياض الخولي في أدوار قصيرة جدًا.
أخطاء (5)
 المعركة التي دارت بين رمزي والعصابة داخل المطعم بها بعض الأخطاء، مثل وجود بعد لقطات الأكشن الغير منطقية كقفزات رمزي المبالغ فيها، وظهور دوبلير الفنان عادل إمام بوضوح في بعض اللقطات نظرًا لاختلاف بُنيانه الجسماني وملابسه، وبسبب زوايا التصوير.
 مشهد تدريب الكاراتيه في بداية الفيلم يبدو فيه واضحًا عدم إجادة الفنان عادل إمام للعبة.
 أحداث سرقة الحقيبة من الفندق في بداية الفيلم غير منطقية، حيث أن كاظم يلاحظ أن رمزي قد رأى محتوى الحقيبة، ثم في لقطة أخرى يدخل الغرفة ليجد رمزي داخلها والباب مغلق أثناء بحثه عنها ليدعي أنه كان يجمع بقايا المأكولات والمشروبات، وفي النهاية يتركه ليسرق الحقيبة أثناء انشغاله بمكالمة تليفونية.
 مشهد احتراق منزل منصور في النهاية به العديد من الأخطاء، مثل عدم منطقية اختناقه هو وسلمى بالغاز في وجود نافذة كبيرة مفتوحة بالحمام، وعدم إغلاق سلمى للسخان مما كان سيجنبهما حدوث الكارثة بعد علمها بأن السلم قد تحرك من تحت النافذة. كما أن انفجار واحتراق المنزل لا يتماشَى إطلاقًا مع طبيعة الحادث، حيث أنه من غير المنطقي أن يؤدي اشتعال الغاز لمثل ذلك الانفجار الذي يبدو كما لو كان انفجارًا لمخزن وقود أو ذخيرة. وعندما يخترق رمزي الزجاج قفزًا لمحاولة إنقاذ نجلاء، رغم أنه لا داعي للقفز عبر الزجاج لكونها قد دخلت المنزل قبل ذلك بلحظة من باب مفتوح، نرى بوضوح أن الزجاج ما هو إلا ورق. وأخيرًا نرى النقود تتطاير من المنزل المحترق بدون أي مبرر، ربما سوى إضفاء الطابِع الدرامي على المشهد.
 العلاقة بين منصور وسلمى تبدو في بعض المشاهد علاقة طيبة، مثل تحذيرها له من أضرار شرب الخمر، بينما من المفترض أن منصور قد تسبب في إحراق مصنع والد سلمى وقتله، وأنها تسعى منذ ذلك الحين للانتقام منه واسترداد أموالها.
صور (102)
مشاهدة الفيلم من قناة "MelodyAflam - ميلودي أفلام" الرسمية على يوتيوب
بوسترات (1)
مشاركات الميمز (2)