تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
ألوان
المدة:
123 دقيقة
سنة الإنتاج:
1980
القصة:
يكتشف رمزي الذي يعمل بأحد الفنادق وجود حقيبة بها أموال كثيرة مع أحد النزلاء، ويخطط لسرقتها والهرب بها، فتطارده العصابة التي كانت تخطط لسرقة الحقيبة أيضًا، فيضطر للاختباء داخل مطعم تديره أسرة مكوَّنة من رجل مُسِن وزوجته.
القصة الأصلية:
فيلم: ساعى البريد يدق الجرس مرتين
سيناريو
حوار
إنتاج
إخراج
تمثيل
ظهر كلا من الفنان أحمد بدير والفنان رياض الخولي في أدوار قصيرة جدًا.
مشهد تدريب الكاراتيه في بداية الفيلم يبدو فيه واضحًا عدم إجادة الفنان عادل إمام للعبة.
مشهد احتراق منزل منصور في النهاية به العديد من الأخطاء، مثل عدم منطقية اختناقه هو وسلمى بالغاز في وجود نافذة كبيرة مفتوحة بالحمام، وعدم إغلاق سلمى للسخان مما كان سيجنبهما حدوث الكارثة بعد علمها بأن السلم قد تحرك من تحت النافذة. كما أن انفجار واحتراق المنزل لا يتماشَى إطلاقًا مع طبيعة الحادث، حيث أنه من غير المنطقي أن يؤدي اشتعال الغاز لمثل ذلك الانفجار الذي يبدو كما لو كان انفجارًا لمخزن وقود أو ذخيرة. وعندما يخترق رمزي الزجاج قفزًا لمحاولة إنقاذ نجلاء، رغم أنه لا داعي للقفز عبر الزجاج لكونها قد دخلت المنزل قبل ذلك بلحظة من باب مفتوح، نرى بوضوح أن الزجاج ما هو إلا ورق. وأخيرًا نرى النقود تتطاير من المنزل المحترق بدون أي مبرر، ربما سوى إضفاء الطابِع الدرامي على المشهد.