تقييم الدهليز
عند رجوع سامي لحجرته ويفتح باب الدولاب ثم يغلقه نراه يحمل قبعته جانبًا، ثم في اللقطة التالية (الأقرب) نراه ممسكًا بالقبعة على باب الدولاب وليس بجانبه.
عندما يجلس سامي مع هاميس نرى خيال الميكروفون على الدولاب خلفهم يتحرك.
عندما تطفئ هاميس المصباح الكهربائي ونراها في المرآة، نرى المصباح الأصلي ينطفئ بعد ذلك بثانية.
عندما نام سامي بعد حديثه مع هاميس نرى قبعته ما زالت فوق الدولاب، ولكن عندما استيقظ وجدناها فوق الحقيبة التي فوق الدولاب.
عندما يطرق سامي باب د. حسن نرى قليلًا من العَرَق على كُم قميصه، ولكن في اللقطة التالية (الأبعد) وهو ما زال على الباب نرى العرق زاد بصورة واضحة فجأة.
عندما يُنْزِل سامي هاميس من على الشجرة، نراها تضع يدها على كتفيه، ولكن في اللقطة التالية (الأقرب) تكون يداها حول رقبته.
عند دخول ممرضي المستشفى لِمَسْك سامي نرى تغييرًا في وضعهم من لقطة لأخرى، فتارة يدخلون من الباب وتارة نراهم ما زالوا واقفين على الباب بعد.
عند رجوع سامي من شراء بعض الحاجيات تضع هاميس يديها على صدره، ولكن في اللقطة التالية نراهما على كتفيه.
عندما تقبِّل هاميس سامي وهو نائم، نراه يستدير على جنبه ويدها أسفل يده. ولكن في اللقطة التالية من الأمام نراه على ظهره ووضع أيديهم مختلفة.
عندما يترك سامي الورقة التي تركتها له هاميس في الفندق في الأقصر، نلاحظ أنها مكتوبة بِخَط مختلف عن الورقة الأصلية التي كتبتها قبل ذلك ببضعة لقطات، سواء من ناحية طريقة الكتابة أو من ناحية ثِقَل الخط المكتوب به الكلام.