تقييم الموقع
من فيلم الاختيار
سيد: وعلى إيه ده كله؟! نجري من هنا لهنا.. نضحك لده وده.. نسافر لآخر الدنيا.. ومهما روحنا، مانقابلش غير نفسنا! ياما صحيت في بلاد كتير -أحلى بلاد في الدنيا- روما، موسكو، نيويورك، باريس.. ألِف وألف مالاقيش غير نفسي! الديكور بيتغيَّر، وأنا بافضل زي ما أنا.. باضحك مش عارف ليه، باجري مش عارف ليه.. عايز أكبر، وأكبر وأبقى مهم، مش عارف على إيه!
شريفة: أنت الليلة متضايق من نفسك.
سيد: حتى دي مش عارفها! إحنا كلنا بندوَّر علي إيه؟!
سيد: وعلى إيه ده كله؟! نجري من هنا لهنا.. نضحك لده وده.. نسافر لآخر الدنيا.. ومهما روحنا، مانقابلش غير نفسنا! ياما صحيت في بلاد كتير -أحلى بلاد في الدنيا- روما، موسكو، نيويورك، باريس.. ألِف وألف مالاقيش غير نفسي! الديكور بيتغيَّر، وأنا بافضل زي ما أنا.. باضحك مش عارف ليه، باجري مش عارف ليه.. عايز أكبر، وأكبر وأبقى مهم، مش عارف على إيه!
شريفة: أنت الليلة متضايق من نفسك.
سيد: حتى دي مش عارفها! إحنا كلنا بندوَّر علي إيه؟!
من فيلم الاختيار
سيد: وعلى إيه ده كله؟! نجري من هنا لهنا.. نضحك لده وده.. نسافر لآخر الدنيا.. ومهما روحنا، مانقابلش غير نفسنا! ياما صحيت في بلاد كتير -أحلى بلاد في الدنيا- روما، موسكو، نيويورك، باريس.. ألِف وألف مالاقيش غير نفسي! الديكور بيتغيَّر، وأنا بافضل زي ما أنا.. باضحك مش عارف ليه، باجري مش عارف ليه.. عايز أكبر، وأكبر وأبقى مهم، مش عارف على إيه!
شريفة: أنت الليلة متضايق من نفسك.
سيد: حتى دي مش عارفها! إحنا كلنا بندوَّر علي إيه؟!
سيد: وعلى إيه ده كله؟! نجري من هنا لهنا.. نضحك لده وده.. نسافر لآخر الدنيا.. ومهما روحنا، مانقابلش غير نفسنا! ياما صحيت في بلاد كتير -أحلى بلاد في الدنيا- روما، موسكو، نيويورك، باريس.. ألِف وألف مالاقيش غير نفسي! الديكور بيتغيَّر، وأنا بافضل زي ما أنا.. باضحك مش عارف ليه، باجري مش عارف ليه.. عايز أكبر، وأكبر وأبقى مهم، مش عارف على إيه!
شريفة: أنت الليلة متضايق من نفسك.
سيد: حتى دي مش عارفها! إحنا كلنا بندوَّر علي إيه؟!
من فيلم الاختيار
محمود: أصل في الدنيا والحواديت والكتب، الناس كلها بتجري ورا بعضها، قال عشان إيه؟ "الحب"! ده مش حب! دي الرغبة، أو بقى.. المصلحة. كل الكلام الملفوف والحركات، ماهياش غير تغطية للرغبة وبس، وبعد ما يرتاحوا، يبقى مفيش حاجة! طار التفاهم، وطارت العاطفية اللي بتزَهزه، والورد اللي بيفتَّح! وكل واحد يدّي ضهره للتاني، وسلامو عليكو!
محمود: أصل في الدنيا والحواديت والكتب، الناس كلها بتجري ورا بعضها، قال عشان إيه؟ "الحب"! ده مش حب! دي الرغبة، أو بقى.. المصلحة. كل الكلام الملفوف والحركات، ماهياش غير تغطية للرغبة وبس، وبعد ما يرتاحوا، يبقى مفيش حاجة! طار التفاهم، وطارت العاطفية اللي بتزَهزه، والورد اللي بيفتَّح! وكل واحد يدّي ضهره للتاني، وسلامو عليكو!
أنظر أيضًا