مسلسل ليالي الحلمية 1

Layaly Al-7Elmeya 1

عن المسلسل

• الاسم: ليالي الحلمية (الجزء الأول)
• سنة الإنتاج: 1987
• بلد الإنتاج: مصر
• جهة الإنتاج: اتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري (قطاع الإنتاج)
• نوع التصوير: ألوان
• نوع العمل: دراما اجتماعية تاريخية
• مدة الحلقة: حوالي 45–50 دقيقة
• موسم العرض الأول: رمضان 1987 على التلفزيون المصري (القناة الأولى)

القصة

• يقدم الجزء الأول بانوراما واسعة لتحولات المجتمع المصري عبر حي الحلمية بالقاهرة، من خلال صراع بين عائلات ونخب اجتماعية تتقاطع مصالحها مع التحولات السياسية.
• محور الأحداث يدور حول التنافس المرير بين سليم البدري، رمز الطبقة الثرية التقليدية، وسليمان غانم ابن عائلة متوسطة تحمل ضغائن قديمة، ما يفتح بابًا لصعود اجتماعي واقتصادي جديد.
• تتقاطع الحكايات العاطفية والاجتماعية مع التغيرات العامة، وتؤثر في أقدار الأبطال، خصوصًا علاقة سليم البدري بنازك السلحدار.
• ينسج العمل قصصًا متعددة لشخصيات من طبقات مختلفة، ويبرز بدايات التشكل الاجتماعي والسياسي في تلك الحقبة.

طاقم العمل

• التأليف: أسامة أنور عكاشة
• الإخراج: إسماعيل عبد الحافظ
• الموسيقى التصويرية: ميشيل المصري
• كلمات التتر: سيد حجاب
• غناء التتر: محمد الحلو
• بطولة:
• يحيى الفخراني – سليم البدري
• صفية العمري – نازك السلحدار
• صلاح السعدني – سليمان غانم

أهم الشخصيات

• سليم البدري: رجل أعمال من طبقة اجتماعية رفيعة، يجسد إرث العائلات الكبيرة وصراعها مع واقع جديد.
• نازك السلحدار: سيدة أرستقراطية ذات حضور قوي ونفوذ اجتماعي، تربطها بسليم البدري علاقة معقدة.
• سليمان غانم: نموذج للصعود الاجتماعي الطموح، يحمل إرثًا من الخصومة يدفعه للمواجهة المستمرة.

الحقبة الزمنية

• يغطي الجزء الأول أواخر الأربعينيات وبدايات الخمسينيات في القاهرة.
• يعكس نهاية الملكية وبدايات التحول السياسي والاجتماعي الذي سيؤثر على مسارات الشخصيات.
• يقدم ملامح أولى لتبدّل موازين القوى بين النخبة التقليدية والصاعدين الجدد.

حقائق وطرائف

• يُعد ليالي الحلمية علامة فارقة في الدراما التلفزيونية المصرية، انطلق بجزئه الأول عام 1987 وحقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا.
• حمل التتر توقيعًا فنيًا مميزًا: كلمات سيد حجاب، ألحان ميشيل المصري، وغناء علي الحجار، وأصبح من أشهر تترات المسلسلات المصرية.
• بنى أسامة أنور عكاشة حبكته على شخصيات تتطور مع الزمن، ما جعل الجزء الأول بمثابة التأسيس لعالم درامي متشعب.
• استُخدمت مواقع تصوير في أحياء القاهرة القديمة بما يعزز الواقعية البصرية للأجواء الاجتماعية والتاريخية.