تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
ألوان
المدة:
105 دقيقة
سنة الإنتاج:
2002
القصة:
تعمل العصابة المكونة من مجموعة من الفتيات في مجال التهريب، وحينما يَرِد خبر بوصول صفقة ماس لأحد الشواطئ، يتم تكليف أحد الضبَّاط بالكشف عن العصابة.
قصة
سيناريو
إخراج
تمثيل
بعض الحوارات والأحداث غير منطقية مثل: حوار مديحة مع ابنها - حوار تنكر السيدات قبل الذهاب لمقابر العلمين - إغلاق مديحة للتليفون وهي أمام وكيل النيابة - مشهد خطف الطفل - تجاهل عادل لصوت المحمول بعد خطف الطفل لإنهاء جملته، بالرغم من احتمالية أن تكون العصابة الخاطفة هي المتصلة - من غير المنطقي أن يتحدث جميع الأفراد وعلى وجوههم ماسك الغطس بدون أن يقوم أحدهم بنزعه.التمثيل ضعيف: مثل مشهد رش المخدر أو مشهد إغماء عادل.من الأمور الغير منطقية أيضًا: أن تُحْضِر ناهد مجموعة نساء للغطس، في حين لم يظهر هل اثنان منهن على دراية بالغطس أم لا - كذلك وجدن الماس مربوطًا بحبل فلم تغطسن من الأساس؟!لماذا لم يتم وضع جهاز تتبع في حقيبة الماس المزيف من قِبَل الشرطة!كيف يترك عادل زوجته في الشقة بدون حراسة، وهي تحت تهديد العصابة الخاطفة؟!النهاية غير منطقية ولا توضح كيف تم القبض على باقي أفراد العصابة.لماذا يقوم فنانين كبار بمثل هذا العمل الساذج؟
رقم عربة ناهد: ملاكي جيزة: 71060 المرسيدس - الجيب: 190754.
أول عملية لمرجان: 10 كيلو مخدرات (ربح: 10 مليون جنيه).
اسم شركة ناهد: "شركة ناهدكوا للمباني الحديثة".
رقم عربة زوجة الضابط: 207028 - ملاكي جيزة.
بعد الألفاظ لا تَتَمَاشَى مع حركات الفم (مثل مشهد غِناء مديحة في طريق العودة بالعربة).
عادل يعمل في الإدارة العامة لمكافحة الأموال.
عمر باسم 5 سنوات.
رقم عربة مرجان المرسيدس: 64047.
في حديث مرجان مع ناهد أمام العربة، يخبرها عن احتياجها للمال، فنجده يضع يدع على كتفه، ولكن في اللقطة التالية من الأمام يتغيَّر وضعهما.
عندما ترى ناهد اللنش القادِم، نرى يدها مرفوعة، ولكن في اللقطة التالية تكون لأسفل.
عندما تم إلقاء عادل على اللسان البحري، نرى إحدى ساقيه مثنية والأخرى للخارج، ولكن عندما تَمَّ إيجاده تكون كِلتا ساقاه مفرودتان، كما نراه للداخل أكثر وليس للخارج كما ظهر في مشهد الإلقاء.
عندما يتذكر عادل حديثه مع السيدات في اللنش، نرى اختلاف في نبرة صوته وحركة السيدات ما بين اللقطة الأصلية والتي يتذكرها.
عندما يتحدث عادل في اللاسلكي مع زميله نسمع صوت هادئ، في حين عندما نرى المُتحدث نراه يتكلَّم بصوت أكثر حِدَّة (شخص آخر).
عندما يلقي صفوت بمديحة على الأرض وهي في حالة إغماء، نراها تحاول سَحْب ساقيها لئلا تصطدم بباب العربة، بالرغم من كونها في حالة إغماء.
مشاهدة الفيلم من قناة "ماسبيرو دراما" الرسمية على يوتيوب