تقييم الدهليز
نلاحظ في كثير من اللقطات أن الصوت لا يتماشى مع حركة الفم.
عندما تأتي حنيفة لمنزل إسماعيل وتجلس، نجدها في لقطة تدخن وتنظر بجدية ويدها بجانبها، ولكن في اللقطة التالية (الأقرب) نرى يدها مستندة على حامل الكرسي ومرفوعة ودخان السيجارة اختفى من فمها وهي تبتسم ابتسامة عريضة.
عندما يستلقي إسماعيل على السرير، نرى في لقطة يديه واحدة على صدره والأخرى على فمه، ولكن في اللقطة التالية نرى كلتا يديه بجانبه على السرير.
بعدما يقع إسماعيل بالسرير، نرى في لقطة ساقه وراء خشب السرير الأمامي، ولكن في اللقطة بعد التالية عندما تأتي له حنيفة نرى ساقه أمام الخشب.