تقييم الدهليز
أغاني الفيلم من القنوات الرسمية على يوتيوب
من قناة: "El Sobky production السبكي للإنتاج الفني"
أغنية مبروك عليا - الفنانة بوسي
والد بيري: بيري، دي أول وآخر مرة أشوف فيها دموعك..
بيري: ليه يا بابا أنت مسافر ولّا إيه؟!
والد بيري: الله يرحم أمك، كانت هبلة زيك كده برضه!
بيري: ليه يا بابا أنت مسافر ولّا إيه؟!
والد بيري: الله يرحم أمك، كانت هبلة زيك كده برضه!
عند إطلاق النار على سيف صلاح في حجرة الفندق، نرى الرجال يطلقون طلقات ويظهر ضوء الطلقة من المسدسات، ولكن أصوات الطلقات نفسها ليست متطابقة مع ضوء الطلقات الفعلية التي يطلقها الرجال.
عند قفز سيف وآدم جلال، نجد في اللقطة الأولى القريبة صوت زجاج وآثار أخشاب تخرج من الشباك، ولكن في اللقطة التالية (الأبعد) لا نرى أي حطام تقع معهم وهم في الهواء، أما في اللقطة الأخيرة للسقوط على الأرض ما يقع حولهم على الأرض ليس زجاج ولا أخشاب بل ورق مربع الشكل، وغير محروق كذلك!
عند اختباء آدم جلال في البانيو وفتح الماء الساخن عليه، نرى بخار الماء كثيف بصورة غير طبيعية لأي ماء ساخن.
عندما يدخل سيف في الثلاجة يختبئ لمدة ثوانٍ معدودة، ولكننا نرى قطعًا من الثلج بدأت تتكون على وجهه وشعره بصورة غير منطقية.
بعد الإمساك بسيف، نرى التي شيرت T-shirt الذي يرتديه متسخًا قليلًا من الخلف، ولكن في اللقطات التالية نجده متسخًا بصورة أكبر من الخلف.
إعلان الفيلم