تقييم الدهليز
نلاحظ خيال حركة الميكروفون على قميص أدهم عند حديثه مع عبده على باب المكتب.
نرى العاهرة التي أحضرها جمعة لمنزل أدهم تَضَع يدها على كتفه، ولكن في اللقطة التالية لا نرى يدها في نفس المكان.
في حديث ملك مع رشدي بعد خطفه، نرى في لقطة خصلة من شعرها على وجهها، ولكن في اللقطة التالية من الجانب نراها على شعرها وليست على وجهها.
عند الاجتماع الذي يرأسه أدهم الشاذلي ويجلس فيه لطفي وآخرون، نجده في اللقطة التي يقول فيها: "دلوقتي فضيحتنا بقيت بجلاجل في البلد كلها"، يلقي بالجرنال على الورق الذي أمامه (في منتصفه)، ولطفي لا يمسك قَلَمًا، ويدا أدهم مفرودتان بعيدتان عن بعضهما البعض. أما في اللقطة التالية نجد قلم في يد لطفي، والجرنال بجانب الورق وليس عليه، ويدا أدهم متشابكتان.