تقييم الدهليز
بعض الألفاظ لا تَتَمَاشَى مع حركات الفم (مثل مشهد إخبار توحيدة لابنتها بأنها تشاهد التليفزيون).
حينما يصفع د. سناء نور الحسن شقيقته، لا نلاحظ الصفعة فعليًا، ولكن نسمع صوتها.
حينما يخرج علاء نور الحسن من فيلا بولا ويظهر عليه علامات الإعياء، لا يسأله الشرطي عن سبب إعياءه، حيث كان من المنطقي أن يسأل، وذلك لأن شقيقه قال أنه أُجْبِر على دخول الفيلا.
حينما يضرب حراس بولا د. سناء نور الحسن، نلاحظ أن الضرب لا يصيبه بالفعل، بل حتى صوت القبضة الأولى ظهر قبل اقتراب القبضة منه.
حينما يضرب طارق د. سناء نور الحسن على رأسه، نراه يسقط ودماء على صدره في نفس اللحظة، في حين أنه ليس من المنطقي أن تظهر الدماء على صدره من إصابة رأسه، وعلى الأقل ليس بتلك السرعة.
أربعة اختلافات متكررة في الدماء على وجه ولاء نور الحسن في المشاهد الأخيرة: 1، 2) نرى اختلاف في وضع الدماء على وجه ولاء نور الحسن ما بين وجودها في منزل محمد برهان الشربيني ووجودها بعدها في عربة شقيقها + 3) يتكرر الاختلاف للمرة الثالثة حينما يتحدث شقيقها في التليفون وهي في العربة + 4) تتزايد كمية الدماء على وجهها بعد ركوب سهام نور الحسن العربة معهم (كل هذا يوضح أن المشاهد أُخِذَت على فترات مختلفة).
في المشهد الأخير لوجود ولاء نور الحسن بالعربة نلاحظ أن الخيال يغطي كل جسدها عدا كتفيها، إلا أنه في اللقطة التالية (الأقرب) نرى إضاءة على صدرها، لم تكن موجودة قبلها.