تقييم الدهليز
عندما يمسك مصطفى بدواية الحِبر نراه يمسكها بأطراف أصابعه، ولكن في اللقطة التالية نرى مسكة الأصابع لها اختلفت.
في قضية الاغتصاب نرى زكي يبتسم وهو مستندًا على الكرسي أمامه ومائلًا، ولكن في اللقطة التالية (الأقرب) نراه مستقيمًا وليس مائلًا.
بعض اللقطات لا يتماشى فيها صوت الكلام مع حركات الفم.
في لقطة ضَرْب مصطفى، نرى بوضوح بُعد الضربات عن وجهه، وعدم مُلامستها له.