بعض الألفاظ لا تَتَمَاشَى مع حركات الفم (مثل مشهد تدريس أحمد في الفصل).
عندما يتحدث أحمد مع راكب الأتوبيس حول عباس، نلاحظ وضع وجه عزيزة يتغير من اللقطة البعيدة للقطة القريبة، حيث نراها في اللقطة القريبة تنظر لأسفل بصورة أكبر عن اللقطة الأسبق.
حينما يدعو أحمد على عم متولي نلاحظ تغير في وضع وجه عزيزة عن اللقطة السابقة (الأقرب).
حينما يصعد أحمد على سلم العمارة، نرى عزيزة تنظف المشاية، ولكن في اللقطة التالية (الأقرب) نراها تحملها.
عندما تتحدث عزيزة مع أحمد حول مشاريعهم كزوجان في الحديقة، نلاحظ أنها تحمل الشال الأسود الخاص بها على إحدى يديها، ولكن في اللقطة التالية نرى يدها الأخرى خلفه بصورة لم تكن في اللقطة الأسبق. ثم يتكرر الأمر بالعكس مرة أخرى في المشهد التالي.
حينما يشرب أحمد من الملوخية بالملعقة، نسمع صوته وهو يرتشف، إلا أن الصوت يظل لجزء من الثانية بعدما يترك الملعقة، مما يوضح أنه تم تركيب الصوت على اللقطة.
حينما ينام أحمد بجانب عزيزة، نراه في لقطة يغمض عيناه، ولكن في اللقطة التالية نرى عيناه مفتوحتان بشدة.
حينما يلقي عباس بالتمثال على أحمد ويتكسَّر على المنضدة، نلاحظ توقُّف في التصوير، ثم إعادته بعد وضع جزء من التمثال المكسور فوق رأس عزيزة.