تقييم الدهليز
اللواء نجدت لحازم: قُلتلك 100 مرة "أبيه" دي هناك عند أختك فوزية، في البيت.. هنا أنا "سيادة اللواء".. فاهم؟
اللواء نجدت: دي دفعة 2001؟! دي دفعة عرابي!!
المخبر: واسمع سلام رأفت الهجان، لما محمود عبد العظيم فتح الراديو لقى مصر غالبة 2-صفر!
اللواء نجدت: أنا عارف.. عارف إن آخرتها هاتنقل موسيقى الشرطة، وأنا مافِيَّاش صِحَّة لنفخ الكلارينيت.
كما في أدوار أخرى للفنان حسن حسني يقوم فيها بدور ضابط، نجده يؤدي التحية العسكرية بشكل خاطئ، وهو أمر غير متوقع من ضابط شرطة برتبة لواء. وكذلك أداء الشخصية لا يتناسب مع المنصب.
نجد في بداية الفيلم زوجة نجدت تصرخ فيه قائلة أنه سيوقظ الأولاد بصياحه، ويذكر نجدت ابنه حاتم في نفس اللقطة، ولكننا لا نجد أي مشاهد لأولاد الأسرة بعد ذلك.
في مشهد اقتحام الضابط بسيوني للجامعة في نهاية الفيلم، نجد في اللقطة التي يقفز فيها الضابط مخترقًا زجاج حجرة الأمن أن الزجاج غير حقيقي.
ظهر اسم الفنانة منى هلا على التتر بصيغة "منى حلا".