نوع الفيلم:
ألوان
المدة:
110 دقيقة
سنة الإنتاج:
1975
القصة:
بعد أن يموت كبير عائلة الحُرَبات، يُصْدَم ونيس بعدما يكتشف أن قبيلته تعيش على انتهاك حُرمة الموتى وبيع الآثار الفرعونية، ويختلف مع أسرتهُ، في الوقت الذي ترسل فيه الحكومة وفدًا لمحاولة معرفة مصدر الآثار المُهَرَّبة التي تأتي من المكان.
قصة
سيناريو
حوار
إنتاج
إخراج
تمثيل
اقتباس آية من الكتاب المقدس: حيث يقول مراد: "ملعون اليوم الذي خرجت فيه للحياة"، مثل قول "أيوب النبي": "لَيْتَهُ هَلَكَ الْيَوْمُ الَّذِي وُلِدْتُ فِيهِ" (سفر أيوب 3: 3).
عندما تقول الأم للأخ: "أغرب عن وجهي أيها التَّعِس، أنا لا أعرف اسمًا لك"، فهو تعبير يوضح أهمية الاسم عند المصريين القدماء.
اشتهر الفيلم بأكثر من اسم: "المومياء" - "ليلة حصاد السنين" - "يوم أن تحصى السنين".
ماسبيرو: (من كتاب الموتى) لك الخشوع يا رب الضياء، أنت يا مَنْ تسكن في قلب البيت الكبير. يا أمير الليل والظلام.. جئتُ لك روحًا طاهرًا، فهب لي فمًا أتكلم به عندك، وأسرع لى بقلبي يوم أن تتثاقل السُّحُب، ويتكاثَف الظلام.. أعطني اسمي في البيت الكبير وَأَعِد إلى الذاكرة اسمي، يوم أن تُحْصَى السنين.
الأخ: لماذا نستعمل هذا الطريق ؟ انه طريق الماعز!
العم: لأنه أأمن..
الأخ: أأمن للضباع!
العم: لأنه أأمن..
الأخ: أأمن للضباع!
العم : ما أنتم إلا حبات رمل فى جوف هذا الجبل.
ونيس : (أمام قبر أبيه) ما هذا السر!! جعلتني أخشى النظر إليك..
الأخ: ما هذا السر..؟! العِلم به ذنب.. والجهل به ذنبٌ أكبر..
عندما تقول الأم للأخ: "لا لن يمسه أحد بسوء فى مستقره حتى ولو كان ابنه"، نرى حركة الفم تنطق كلمة "ابنهُ" بِضّمّ الهاء، في حين الصوت المسموع للكلمة "ابنه" بوضع سكون على حرف الهاء.
(من أهالي البلدة، كومبارس غير مذكور)
(صالح العويل)