هو أول أعمال المخرج محمد دياب.
عُرِض قبل الثورة المصرية عام 2011 بفترة بسيطة.
حصل الفيلم على أعلى إيرادات لفيلم مصري تم عرضه في فرنسا بعد أن بلغ عدد مشاهديه 120 ألفا خلال أسبوعين فقط، ووصل عدد شاشات عرضه إلى 124 شاشة.
تم عرض الفيلم تجاريًا في السويد والنرويج والبرازيل والبرتغال وإسبانيا.