تقييم الموقع
من فيلم بتوقيت القاهرة
ليلى: كل ده سمك وجمبري؟! ده أنت كنت ناوي للبت دي على نية سودا!
سامح: هاها.. وحياتك كله لإنقاذ ماء الوجه لا أكثر.. كان زمان..
ليلى: كل ده سمك وجمبري؟! ده أنت كنت ناوي للبت دي على نية سودا!
سامح: هاها.. وحياتك كله لإنقاذ ماء الوجه لا أكثر.. كان زمان..
من فيلم بتوقيت القاهرة
سامح: وبعدين الأخ ده اللي اسمه مصطفى ده، لو كان مش شايف كده، ما بناقص! تتجوِّزيه ليه؟!
ليلى: تفتكر بعد ما.. مانوصل للمرحلة دي، ممكن نختار؟!
سامح: وبعدين الأخ ده اللي اسمه مصطفى ده، لو كان مش شايف كده، ما بناقص! تتجوِّزيه ليه؟!
ليلى: تفتكر بعد ما.. مانوصل للمرحلة دي، ممكن نختار؟!
من فيلم بتوقيت القاهرة
سامح: (مُحَدِّثًا نفسه) لما جرس الباب يضرب، وقولت لروحك ماتفتحش الباب كالعادة وفتحته! عارف أنه كان يوم باين! باين من أوِّله! باين من أوله.. أهوه! الحمد لله.. لأنك أنت لازم تسمع كلام روحك وتعرف أن الحاجة اللي بتفكَّر فيها في الأول هيَّ الصح.
سامح: (مُحَدِّثًا نفسه) لما جرس الباب يضرب، وقولت لروحك ماتفتحش الباب كالعادة وفتحته! عارف أنه كان يوم باين! باين من أوِّله! باين من أوله.. أهوه! الحمد لله.. لأنك أنت لازم تسمع كلام روحك وتعرف أن الحاجة اللي بتفكَّر فيها في الأول هيَّ الصح.
من فيلم بتوقيت القاهرة
ليلى: سامح أنت مبسوط م العيشة اللي أنت عايشها دي؟!
سامح: لحد ما جرس الباب ده دق، وحضرتك شرَّفتيني، واتكرَّمتي وطفِّشتي البنوتة اللي كانت جاية زيارة ليَّ، أنا كنت في قمة السعادة.
ليلى: سامح أنت مبسوط م العيشة اللي أنت عايشها دي؟!
سامح: لحد ما جرس الباب ده دق، وحضرتك شرَّفتيني، واتكرَّمتي وطفِّشتي البنوتة اللي كانت جاية زيارة ليَّ، أنا كنت في قمة السعادة.
من فيلم بتوقيت القاهرة
سامح: (لنفسه) وآدي درس كمان النهاردة عشان مافتحش الباب أبدًا! عشان دايمًا، ورا الباب، بلاوي.
سامح: (لنفسه) وآدي درس كمان النهاردة عشان مافتحش الباب أبدًا! عشان دايمًا، ورا الباب، بلاوي.
من فيلم بتوقيت القاهرة
سامح: تاخدي كاس معايا؟
بسمة: لا لا حضرتك أنا مش باشرب الحاجات دي خالص. لو ممكن سحلب، تيليو، أو أي حاجة fresh.
سامح: (يقول لخادمه بامتعاض) فريش!
سامح: تاخدي كاس معايا؟
بسمة: لا لا حضرتك أنا مش باشرب الحاجات دي خالص. لو ممكن سحلب، تيليو، أو أي حاجة fresh.
سامح: (يقول لخادمه بامتعاض) فريش!
من فيلم بتوقيت القاهرة
سامح: أكره حاجة عليَّ في الدنيا.. جرس الباب أو جرس التليفون.. وكل جرس، بيبقى وراه مصيبة.
سامح: أكره حاجة عليَّ في الدنيا.. جرس الباب أو جرس التليفون.. وكل جرس، بيبقى وراه مصيبة.
من فيلم بتوقيت القاهرة
سامح: تاخدي كاس معايا؟
بسمة: لا لا حضرتك أنا مش باشرب الحاجات دي خالص. لو ممكن سحلب، تيليو، أو أي حاجة fresh.
سامح: (يقول لخادمه بامتعاض) فريش!
سامح: تاخدي كاس معايا؟
بسمة: لا لا حضرتك أنا مش باشرب الحاجات دي خالص. لو ممكن سحلب، تيليو، أو أي حاجة fresh.
سامح: (يقول لخادمه بامتعاض) فريش!