تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
ألوان
المدة:
100 دقيقة
سنة الإنتاج:
2012
القصة:
تُعامِل الجدة حفيدها بصورة سيئة طوال حياتها، حتى بالرغم من كِبَر سنه. وبعدما تعود الجدة من السفر، تتغيَّر مشاريع الحفيد للزواج، وتعيد الجدة فَرْض سُلطتها عليه.
قصة
سيناريو
حوار
إنتاج
إخراج
تمثيل
اسم مسرحية الغرفة: لماذا يا قريتي؟
الجدة سبَّت حفيدها بكلمة "حيوان" ما يقرب من 23 مرة في الفيلم، بمعدل مرة كل 4 دقائق!.
بخلاف شتائم الجدة المتكررة للحفيد بصورة مبالغ فيها، هناك عشرات الألفاظ الأخرى على مدار الفيلم بمعدل غير لائق.
رؤوف: يا رب، خليلي جدو وكل صحابه، بس بلاش تيتة.
رؤوف: يا مروان، أنا بادوَّر على كبرياء الكاشير. كرامة الكاشير، راحت فين؟!
سيرين: أنا كتير بحب الشعر الأبيض، يعقِّد، كله وقار ورجولة. كتير حلو.
رمان: ده أنا مولود بيه.
رمان: ده أنا مولود بيه.
مروان: يا أوفة، شوف جدك يا عم، الراجل ده زودها أوي.
رؤوف: إيه ده أنت غيران؟! غيران من جدي؟! يا أهبل، هايعمل إيه؟! ده بيكتب اسمه بينهج يا عيني.
رؤوف: إيه ده أنت غيران؟! غيران من جدي؟! يا أهبل، هايعمل إيه؟! ده بيكتب اسمه بينهج يا عيني.
عند حديث فكري مع راوية في الفرح نرى يداه في لقطة مضمومتان معًا، ولكن في اللقطة التالية نراهما بعيدتان عن بعضهما البعض.