عندما يدخل تتح في التخشيبة، نجد فكري جالسًا، ولكن في المشهد التالي الأقرب، نجد يدا فكري في وضع يختلف عن المشهد الأسبق، ويتبدَّل الأمر للعودة مرة أخرى في اللقطة الأبعد الثالثة.. إلخ.
عندما تقترب الكاميرا من تتح وهو يسأل فكري بعد جملة "الـmail"، نلاحظ خيال الكاميرا يظهر على الحائط مع قرب الكاميرا لوجه تتح.