تقييم الدهليز
عندما يقوم علاء الفارسي بتصوير علا وهي واقفة أمام المانيكان، نرى أربعة أصابع في خلفية المحمول، والسبابة على شاشته. أما في اللقطة التالية من الجهة المقابلة، فنرى إصبعان على الشاشة وليس واحدًا.
عندما يقوم علاء الفارسي بإعطاء علا تفاحة، نرى اللقطة الأولى أصابعه على التفاحة من أسفل، أما في اللقطة من الزاوية المقابلة، نرى إصبع السبابة على التفاحة من أعلى، ثم في اللقطة الثالثة تعود الأصابع مثل اللقطة الأولى.
عندما تمسك أخت علاء طمطم بالآي باد نراها من الجانب وهي تمسك الصندوق أسفل وجهها، ولكن في اللقطة التالية من الأمام لا نراه في نصفها الأعلى في اللقطة، ثم تعود في اللقطة الجانبية ممسكة به لأعلى.
عندما تمسك أخت علاء بالآي باد يضع نور يده على كتفها ثم يُنزلها، ولكن في اللقطة التالية من الجانب نرى يدها مازالت على كتفها.
عندما يدخل علاء على والديه وهما جالسان على المقاعد، من الخلف نرى المقاعد تتحرك، ولكن في اللقطة من الأمام نراها ثابتة.
عندما يرفع علاء بالسلك الكهربائي الذي وضعه في الماء لكي يَسير التيار الكهربائي فيه، يتوقف سير التيار الكهربائي في الماء، ولكن عندما يُحْبَط من هذا يترك السلك في الماء مرة أخرى، ولكن بدون أن يحدث شيء! والمفروض أن تتكهرب المياه مرة أخرى بِتَرْكه للسلك في الماء.
المفترض أن التحول حدث لعلاء بدخوله جسم اللعبة، ولم يحدث تحول للعبة نفسها من أنها أصبحت باندا حقيقية.. لذا نرى أنه مازال ممتلئ بالقطن، ولا يوجد لديه أعضاء تناسلية أو أمعاء وخلافه (حسب الحوار). ولكن عندما يتم سير التيار الكهربائي في ماء حمام السباحة، نرى في الخيال من أثر الكهرباء أثر هيكل عظمي للباندا.. وهو عكس سياق الأحداث والحوار، بأنه لم يتغير من كونه لعبة من القطن والقماش والبطاريات فقط.
رقم محمول د. أشرف فخري المكتوب على الكارت الخاص به 12 رقم، والمفروض يكون عشرة أرقام، لأنه أخبرها أنه كارت قديم، ويجب أن تقوم بإضافة صفرًا. والخطأ الثاني أنه حتى لو كان الرقم سليم، فأرقام المحمول هي 11 وليس 12 رقمًا.
إعلان الفيلم