استمر التليفزيون المصري وبعض القنوات لسنوات في إذاعة هذا الفيلم في أعياد المسيحيين الأقباط بمصر، على الرغم من أن الفيلم لا علاقة له بالمسيحية كديانة، إلا من حيث ديانة الراقصة! وعلى العكس من ذلك، فهي كانت نموذجًا سيئًا وليس لائقًا للمناسبات التي كان يتم إذاعة الفيلم بها.