تقييم الدهليز
كلَّفت المؤسسة العامة للسينما عام 1964 الفنان يوسف شاهين بإخراج فيلم ضخم ملوَّن يُمَجِّد مشروع بناء السد العالي، ولكن بعد أن انتهى تصوير الفيلم الأول (هذا الفيلم النيل والحياة)، وكان قد أُعطي اسم "الناس والنيل" عام 1968، رفضته المؤسسة العامة للسينما، كما أعترض عليه الجانب الروسي. ولم يُعرض الفيلم في مصر ولا في الخارج، ثم طُلِب من شاهين القيام بعمل فيلم آخر عن نفس الموضوع، فقام بتصوير أحداث قريبة من الفيلم مع بعض الأبطال المشتركين، وعُرِض باسم الناس والنيل (إنتاج عام 1972).
اختفى الفيلم منذ إنتاجه لمدة سنوات عدة إلى أن عُثِرَ عليه في "السينماتيك الفرنسي" في نهاية التسعينيات تقريبًا، فتم ترميمهُ وعمل نيجاتيف لهُ، وعُرِض لأول مرة في فرنسا (ولم يُعْرَض أبدًا في مصر).
في التتر اسم الفنان سيف عبد الرحمن مكتوب: سيف الدين فقط.
في التتر كُتِب: "ولأول مرة على الشاشة: عبد المجيد براقة/محمد مرشد/مبروكة.
في الأغلب صوت الراوي هو صوت الفنانة سميرة أحمد.
تم توضيح في التتر أن "الفيلم تم تصويره على الفيلم السوفييتي "سوف كلور".
الفيلم يبدأ يوم 15 مايو 1964.
هو أول فيلم ليوسف شاهين يكون بطلهُ اسمه يحيى (أ).
تكلفة المَبيت في فندق: جنيهًا ونصف في الليلة.
رقم عربة الشركة: س ع 78 - 12168 حكومة.
يوجد مشهد من باليه بحيرة البجع.
يحيى (أ) كاتِب، وحصل على دكتوراة من السربون بفرنسا، وقام بإنشاء مجلة، ووالده كان مهندس ري.