تقييم الدهليز
نلاحظ خيال الكاميرا يتحرَّك على الصناديق، وذلك في المشهد الأول لوجود فاطمة في المحل.
عندما ترجع الكاميرا للوراء في حديث أمينة هانم مع فاطمة ورفضها إخبارها عن مكان ابنها، نلاحظ خيال الكاميرا يتحرَّك على ملابس أمينة هانم.
حينما ينظر سمير الفتى لأعلى لمبنى الفيلا بعد عودته من الخارج، نرى أحمد يضع يداه على كتف الطفل وهو أمامه، ولكن في اللقطة التالية (الأبعد) نراهما اتجها للخلف نحو الباب.
في مشهد صراخ عباس في نهاية الفيلم، نلاحظ أن صراخه "آي" يختلف عن حركات فمه الواضحة "آه".