القصة:
يعيش عمر ووالده الثري حياة السطحية والعلاقات النسائية المتعددة، إلى أن يرى عمرسلمى فيبدأ في محاولة إغوائها، إلا أنها لا تستسلِم بسهولة، لكونها فتاة مختلفة عن النوعيات التي كان يعرفها.
عند جلوس د. هشام مع فرح أمام المذيعة، نجد يد هشام مفرودة ناحية فرح، ولكن عند حديث المذيعة نجد في المونيتور خلفها يده مثنية، ثم تعود في اللقطة التالية مفرودة.
عند المشادة بين أميرة مع سائق التاكسي، نجد التاكسي شبه عمودي مع بوابة الكلية الكندية خلفه، ولكن في اللقطة التالية عندما يتدخل عمر نجده يدفع السائق على التاكسي، ويكون وضع التاكسي موازً للبوابة والسور خلفه.
في بيت الأغنية الذي يقول: "وقبل ما أقفل بتسلميلي عليه" غناء عمر، نجده يركب عربة هامر برقم 7906، وفي لقطة أخرى عندما يتحدث عمر مع صديقه وهو جالِس على العربة وتسير به، نرى العربة خلفهم بي إم دابليو بنفس لوحة الأرقام!
عند معركة عمر مع هشام صبحي نجد عمر ينزع ساعة اليد الخاصة به استعدادًا للمعركة، ثم بعد انتهاء المعركة نجده ما زال مرتديًا الساعة.