سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

ورينا شطارتك في معلومات الأفلام وجرب مسابقات الدهليز
اعمل ميم بصورتك باستخدام الذكاء الاصطناعي. إبدأ هنا الآن.
تقييم الموقع
عن الدور
* قام بالدور: الفنان نور الشريف
* يحيى شكري مراد %.
أقوال (13)
من فيلم حدوتة مصرية
يحيى الصغير: طب وليه أنت اللي تقول "آه" أو "لأ"؟!
يحيى: هو الحكم.
يحيى الصغير: وليه هو الحكم؟!
يحيى: دي شغلته، والدولة عاوزة كدة، والدولة عارفة مصلحتها كويس.
يحيى الصغير: طب وعارفة مصلحتي؟!
القاضي: طبعًا، الدولة أم الكل، وكلمتها هي اللي تمشي. وطول ما أنا هنا، حاتمشي، وأنا اللي حاقول "آه"، وأنا اللي حاقول "لأ"، واللي مش عاجبه يشرب م البحر! الدولة هي اللي تقرر، هي اللي توجه، هي الكل في الكُل، وأنتوا كلكوا ولا حاجة!
من فيلم حدوتة مصرية
يحيى: الكلام اللي حاقولهولِك دلوقتي، مايلزمكيش بأي حاجة. آمال، أنا..
آمال: يحيى، تتجوزني؟
يحيى: يخرب بيتك! سرقتي الكلمة من بُقي! كومبارس أنا بقى، ماتسيبيليش حوار أقوله!
من فيلم حدوتة مصرية
آمال: حاياخدوا مخرج عربي ليه؟! الدنيا صفصفِت على مخرج عربي؟!
يحيى: في إسكندرية كنا ميت مِلة وميت جِنس، عمر ما حد سأل ليه!
آمال: كل ده اتغيَّر! الكل مشي! إسكندرية خلاص!
من فيلم حدوتة مصرية
عبد الهادي: أهو الناس تتسلى.
يحيى: أنا مش مسلواتي. روح شوف أراجوز تفهمه!
نبقة: ما أنت راخَر معلَّق على الجلاليب وناس حافية! يا أخي إعمل لك فيلم فيه فخفخة شوية.
يحيى: أبيع أحلام زي الأمريكان؟!
نبقة: وماله؟! على الأقل ننسى الهم اللي إحنا فيه.
يحيى: ويفضل راكِبنا!
من فيلم حدوتة مصرية
يحيى: قال عاوزين تحرَّروا الناس! إزاي بقى لما احنا نفسنا مسجونين؟!
من فيلم حدوتة مصرية
آمال: فضلت أحلم أنك تتغيَّر.
يحيى: الواحد مش عارف يبطَّل سيجارة، حايقدر يغيَّر عُقده وماضيه؟!
من فيلم حدوتة مصرية
يحيى: إيه اللي بيحصل ده؟! إزاي تتحبس وأنت الثورة؟! ماترسولكوا على بر!
مهدي: مش لما البر يبان؟ ما الثورة ماشية..
من فيلم حدوتة مصرية
يحيى: (معلقًا على ملابسها) معقول الأحمر ده؟!
ماجدة: مش شيوعيين يا أهبل؟!
من فيلم حدوتة مصرية
يحيى: قدر! يعني اللي فينا، فينا.
مهدي: لأ، مصير، ممكن يتلوي، نعجنه.
يحيى: مصيرنا نيجي ألف كيلو وننضرب.
مهدي: أنت تقع م السطح مايحصلكش خدشة، ده قدر. لكن إحنا اخترنا نيجي هنا، ده الفرق: التجربة بتحدد المصير. هما هنا اختاروا الاستقلال: "إرادة"، و"مصير".. أنهي مليون ماتوا، ده قدر.
من فيلم حدوتة مصرية
عبد الهادي: عصفور إيه؟! وطرطور إيه؟!
أحد أعضاء لجنة الرقابة: ماتشوفلك قصة تانية.
يحيى: ده أهم فيلم في حياتي.
أحد أعضاء لجنة الرقابة: على كل حال، سيادتك تاخد ده وتشوفلك طريقة فيه.
يحيى: هي دي الطريقة! ده شغل سنتين.
عبد الهادي: لا بقى! ماتتعالاش أوي ع اللجنة. هو أنت عايز تكتب على كيفك؟!
يحيى: أمال أكتب على كيفك أنت؟! أكتب أفكارك أنت؟! طبعًا لازم أكتب من خلال مخي أنا. إذا كان نفسك تكتب حاجة اتفضل اكتبها، ورد ع الأفكار اللي مش عاجباك، مش تكتمها!
عبد الهادي: بدل ما تحاول تكشف بلاوي التانيين، شوف بلاويك أنت. لو كتبت أنا، حضرتك تسيب البلد وتجري.
من فيلم حدوتة مصرية
يحيى: (عن مسرحية هاملت لشكسبير) إلا فَمَنْ ذا الذي يقبلُ صاغرًا سياطَ الزمان ومهانتهِ؟! أن يرضخ لظلم المستبد، وأن يتحمل زراية المتغطرس؟! وأوجاع الحب المُسْتَنْكَر، ومماطلة القضاء وصلافة أولي المناصِب؟! في حين أنه يملك القدرة على أن يحققَ الراحةَ الأبدية، بطعنةٍ، من خِنجرٍ مسلولٍ في يده.. لولا الخوف، من أمر ما بعد الموت!
من فيلم حدوتة مصرية
يحيى: (عن مسرحية هاملت لشكسبير) "أهكذا تنتهي الأمور؟! لم يمضي على موتهِ شهران! لا، بل أقل من شهرين!".
من فيلم حدوتة مصرية
يحيى: (عن مسرحية هاملت لشكسبير): I wasted time.
أندرو: and now time wastes me.